الفلكي محمد نائب المدير
عدد المساهمات : 605 تاريخ التسجيل : 01/04/2011 الموقع : mmhmd623@yahoo.com
| موضوع: شخصيتك الفلكية ايها القوس الثلاثاء أبريل 12, 2011 1:10 pm | |
| شخصيتك الفلكية ايها القوس القوس يرمز الى السفر،التفاؤل، التعليم العالي، عدم الالتزام بالقوانين، عدم المسؤولية. كوكبك الحاكم جوبيتير يجعلك برجك متفائلاً مرحاً مستقلاً، ويجلب لك المال والشهرة والحب، ويساعدك على الكسب السريع والنجاح في الصفقات انك برج المغامرات وألف تجربة وتجربة جديدة. هو السبب والهدف من كل محاولة جديدة لخوض مغامرة أو فهم الذات. انت تجسيد للحماس والبحث عن الحق وحب الحكمة. الأمل والتفاؤل من أهم سمات القطاع من دائرة الأبراجانت القدرة على التخلي عن الماضي والبدء من جديد بمرونة إيجابية ونظرة مرحة سعيدة انت الذكاء وحب الحياة والمثالية الشبابية، والرغبة في الامتداد إلى جميع الآفاق. هو التحقق الدائم للأحلام والتعطش إلى المعرفة وإلى السفر والخبرة، وهدفه هو الكشف ذاته انت الكرم والمرح بزخم الآمال العريضة. يرمز إلى قدرة الناس على العودة إلى السباق بعد عدد من السقطات المروّعة على الحواجز. انت النظرة الإيجابية الصحية والقدرة على مواجهة كل لحظة جديدة بمرح متجدد. بفضلك تمتلئ الحياة بالمغامرات دائمًا، وبك سوف تعمل ألف خبرة وخبرة جديدة تتراوح ما بين الإبحار حول العالم وبين دراسة التنجيم – على تحريرنا جميعًا من مثل ركود الروتين أو قبضة الأزمات الشخصية. لماذا؟ برجك هو السبب، وهو الهدف من كل محاولة نحو مغامرة فهم الذات. تنطلق نحو الأمام بلا راحة ولا توقُّف متسائلاً عمّا يحدث هناك أمامك. أنت تجسيد لحماس الانطلاق إلى الأمام ومعرفة كل شيئ. أنت نظريًّا الباحث عن الحقيقة والمحب للحكمة. أنت هو التجسيد للأمل والتفاؤل. لا محنة ولا متاعب يمكنها تدمير مرونتك الأساسية، فأنت تخرج من التجارب والصعاب كشخصية جديدة تمامًا.. كفرد مولود ولادة جديدة. تُلقي بالماضي من خلف ظهرك وتبدأ بدءًا جديدًا بنظرة عامة جديدة وبقدرة على أن تسامح نفسك على أخطائك السالفة، وأن تنطلق بشجاعة إلى الأمام بفرح ومرح أنت حاد الذكاء بالغ الحيوية لا حدود لطاقتك وأفكارك الحماسية. تعكس خططك ومشروعاتك المثالية الشبابية لطبيعتك ودائمًا ما تسعى إلى توسيع آفاقك. لديك العشرات من المخططات والنظريات، ودائمًا ما تخرج بحلم جديد. تدهش لجميع المخلوقات. يميِّز تركيبتك فضول فطريّ وعطش إلى المعرفة. أنت جوَّال بالفطرة يحملك نفسك الغجرية إلى بلاد لم يحلم أسلافك بالوصول إليها. يحيّر أسلوب حياتك الآخرين؛ لأنك قد تقبل حياة الفطرة والخشونة أو تعيش حياة الفخامة والترف التي لا تتوفر لكثيرين. في مرحلة معينة من حياتك تتجه إلى السفر حيث تشتد بك الرغبة في رؤية البلاد الأجنبية فتجد وسيلة تعبر بها عن نفسك. أنت مسافر بالفطرة، وحاجتك شديدة إلى البحث في مناطق جديدة وتنمية غريزتك الريادية لديك أفكار عملاقة وخطط قوية وآمال عظيمة إضافة إلى قدر كبير من النشاط والحيوية، ولكن عندما يتعلق الأمر بالمنهج والصبر والتطبيق دائمًا ما تشعر بأن الغد سيكون مناسبًا لبدء الالتزام بكل هذا. وعلى الرغم من أن لديك ثروة من المواهب وقدرًا كبيرًا من الذكاء عادة، إلا أنك قد تشعر بأنك لم تستخدم مواردك الاستخدام الصحيح. من الطبيعيّ أن تكون نتيجة هذا الانتشار والتوسُّع تفرّقًا وتشتّتًا. قد تفتقر إلى العمق الضروري وإلى المهارة اللازمة لتضييق نطاق استخدام مهاراتك وممارسة قدر من الانضباط على ذاتك واحتواء حماسك؛ حتى يمكنك الوصول بما تفعل إلى حد الكمال. وقد تجد أنك قد عملت طويلاً وبالحد اللازم على مدى بضع سنوات عديدة، وتكتشف أنك تفعل شيئًا مختلفًا تمامًا عن الآخرين على مختلف ألوانهم وتعيش حياة جديدة تمامًا. قد تشعر بأنك تصارع من أجل هدف لن تبلغه أبدًا تصوِّب إلى أبعد من هدفك؛ وذلك لأن غايتك هي الكشف وليس بالضرورة الوصول ترى أنه من الواجب أن يسمح للناس أن يحيوا بحرية وأن يعيشوا حياة راقية ويكتشفوا اللامعلوم بلا تدخل من السلطات، ومع ذلك لا تخلو نفسيتك من قدر من الحقد. فعلى الرغم من صدقك واستقامتك واستهدافك الحرية والعدل على طول الخط إلا أنه من الممكن أن تصبح متعصبًا لطائفة أو لقومية معينة. لا تواجَه في أسعد لحظاتك بموضوعات تضطر إلى بلورة أفكارك وآرائك عنها بمفاهيم الأبيض والأسود. وأنت موالٍ حازم فيما يتعلق بمعتقداتك اللحظية تفضل أن تكون في مثل سعادة البحار القابع أعلى صاري السفينة هناك خيط رفيع يفصل ما بين اللامبالاة والتفاؤل وبين الأمل الأعمى والحكمة. في كل شيء تفكر فيه أو تفعله، تلعب القدرة على التفكير الإيجابيّ دورًا بالغ الأهمية. وقدرة ذهنك على الاستيعاب والتعلُّم مثيرة للإعجاب بحق. وتمثل آفاق المعرفة الجديدة العريضة لك مصادر مهمة جديدة للضوء والأمل. من الممكن أن تكون ممثلاً أو رجل دولة أو طبيبًا أو رجل دين. لا بد لك دائمًا من الدفع إلى خارج حدود ذهنك إلى ما يجاوز رؤية البشر العاديين لا بد من أن توجد لديك تلك الظاهرة الغريبة التي نعرِّفها بالضمير في أثناء حياتك العمرية. على الرغم من أنه من السهل جدًّا تحويل تفكيرك إلى إتجاه مختلف بناء على دعوة ووعد بعالم أكثر خصوبة وازدهارًا، إلا أنك لا بد أن تبحث عن إجابات عمّا هو صواب وعما هو خطأ، وإلا فإنك تصبح دون المثالية وتفقد احترامك لذاتك لا أحد غيرك له مثل هذه الطاقة الخالصة الحماسية ليواصل التقدُّم نحو أهدافك ففي نطاق برجك يتّقد لهب المعرفة وأمل الحكمة الوامض عن بعد | |
|